ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا
و ي ر ز ق ه م ن ح ي ث لا.
ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا. و م ن ي ت ق الل ه ي ج ع ل ل ه م خ ر ج ا و ي ر ز ق ه م ن ح ي ث ل ا ي ح ت س ب و م ن ي ت و ك ل ع ل ى الل ه ف ه و ح س ب ه إ ن الل ه ب ال غ أ م ر ه ق د ج ع ل الل ه ل ك ل. إن هذه القاعدة القرآنية. و م ن ي ت ق الل ه ي ج ع ل ل ه م خ ر جا 2 و ي ر ز ق ه م ن ح ي ث لا ي ح ت س ب و م ن ي ت و ك ل ع ل ى الل ه ف ه و ح س ب ه إ ن الل ه ب ال غ أ م ر ه ق د ج ع ل. ثم قال تعالى.
و م ن ي ت و ك ل ع ل ى الله ف ه و ح س ب ه إ ن الله ب ال غ أ م ر ه ق د ج ع ل الله ل ك ل ش ي ء ق د را. و م ن ي ت ق الل ه ي ج ع ل ل ه م خ ر ج ا 2 و ي ر ز ق ه م ن ح ي ث ل ا ي ح ت س ب و م ن ي ت و ك ل ع ل ى الل ه ف ه و ح س ب ه إ ن الل ه ب ال غ أ م ر ه ق د ج ع ل الل ه ل ك ل ش ي ء. ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره تكملة للتي قبلها فإن تقوى الله سبب تفريج الكرب والخلاص من المضائق وملاحظة المسلم ذلك ويقينه بأن الله يدفع عنه ما يخطر بباله من الخواطر الشيطانية التي تثبطه عن التقوى ويحقق. متابعة قال تعالى ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه ان الله بالغ امره قد جعل الله لكل شيء قدرا سؤالي هو.
لم أنم كنت أردد قوله جل وعلا. و م ن ي ت و ك ل ع ل ى الل ه ف ه و ح س ب ه جاءت في سياق الحديث عن آيات الطلاق في سورة الطلاق لبيان جملة من المبشرات التي تنتظر من طبق شرع الله في أمر الطلاق فقال تعالى. ومن يتوكل على الله فهو حسبه قال.