ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب مخطوطة
ذ ل ك و م ن ي ع ظ م ش ع ائ ر الل ه ف إ ن ه ا م ن ت ق و ى ال ق ل وب ومن تعد ى شعائر.
ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب مخطوطة. 32 33 وردت الآيات في الأضحية وهي إحدى. ويكون بفعل ما أمر الله والابتعاد عم ا نهى عنه وبي ن الله أن تعظيم شعائره من أسباب صلاح القلب واستقامته لقول الله تعالى. والاهتمام بالزكاة والمحافظة عليها أكثر من المال الشخصي إنما يصدر عن تعظيم أمر الله عز وجل وذلك من تقوى القلوب. ذ ل ك و م ن ي ع ظ م ش ع ائ ر الله ف إ ن ه ا م ن ت ق و ى ال ق ل وب ل ك م ف يه ا م ن اف ع إ ل ى أ ج ل م س م ى ث م م ح ل ه ا إ ل ى ال ب ي ت ال ع ت يق سورة الحج.
ذ ل ك و م ن ي ع ظ م ش ع ائ ر الل ه ف إ ن ه ا م ن ت ق و ى ال ق ل وب 32 يقول تعالى ذكره. حدثنا أبو سعيد الأشج. ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب لكم فيها منافع إلى أجل مسمى ثم محلها إلى البيت العتيق 32 أي ذلك الذي ذكرنا لكم من تعظيم حرماته وشعائره والمراد بالشعائر أعلام الدين الظاهرة ومنها المناسك كلها كما قال تعالى. ذ ل ك و م ن ي ع ظ م ش ع ائ ر الل ه ف إ ن ه ا م ن ت ق و ى ال ق ل وب ومن الأمثلة على شعائر الله تعالى المكانية.
أوامره فإنها من تقوى القلوب ومن ذلك تعظيم الهدايا والبدن كما قال الحكم عن مقسم عن ابن عباس. وقال ابن أبي حاتم. هذا ومن يعظم شعائر الله أي.